The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية
The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية
Blog Article
الأشخاص الواقعين في التشويه المعرفي غالبا ما يضخمون المواقف.
تنص شفرة أوكام على أنه لا ينبغي لأحد أن يزيد (بما يتجاوز السبب) عدد الكيانات المطلوبة لشرح أي شيء. عند تساوي كل الأشياء ، غالبًا ما يكون الحل الأبسط هو الأفضل.
بعبارة أخرى، رؤية حقيقة الأشياء من خلال طريقة شعورنا نحوها. أي أننا نبرهن (نبرر) على صدق ما نشعر به من خلال التعديل في حقيقة الشيء ليتناسب مع ما نشعر به.
يعاني كثير من الأشخاص من مغالطات في التفكير تعكر عليه عيش الحياة اليومية بشكل طبييعي. تندرج هذه المغالطات والأفكار الخاطئة تحت مسمى التشوهات المعرفية.
حيث يعمل العقل كمرشح (مصفاة) يمرر معلومات معنية (غالبا سلبية) فيما يتجاهل معلومات أخرى (غالبا إيجابية). أو بعبارة أخرى هو ميل الدماغ إلى تصفية (تجاهل) المعلومات التي لا تدعم معتقدات الفرد التي تكونت داخله بالفعل، ويُعتبر هذا التشوه قريب الشبه بخصم الإيجابيات، إلي أن التصفية العقلية يمكن أن تُصفي (تتجاهل) أية معلومة (إيجابية أو سلبية) تتعارض مع ما يعتقده الشخص.
إسناد المسؤولية الشخصية، بما في ذلك الثناء أو اللوم، لأسباب أو أحداث لا يسيطر عليها الشخص.
الأشخاص ممَّن يعتقدون أنَّ كل كلمة يقولها الآخرون أو كل تصرف يتصرفونه هو عبارة عن رد فعل شخصي تجاههم، وقد يلومون أنفسهم نتيجة ذلك؛ فمثلاً نور الامارات شخص ما اشترى أحد معارفه هاتفاً محمولاً جديداً ومتطوراً، فاعتقد أنَّه اشتراه بهدف إغاظته فقط على الرغم من عدم وجود مواقف سابقة جعلته يبني هذا الرأي اعتماداً عليه.
بالإضافة إلى ذلك ، تتركز الأفكار على كارثة لم تحدث بدءًا من "ماذا لو…؟" أو يفرطون في تفسير الحقيقة على أنها سلبية.
على سبيل المثال: مراهق خائف جدا (تهويل) من بدء تدريب القيادة لأنه يعتقد انه سوف يقوم بحادث سير.
- يميلون إلى إحداث اليأس في مواجهة الحياة الحالية والمستقبلية.
تقييم الذات أو الأحداث بشكل متطرف أو للدرجة القصوى. فإما أنها كلها جيدة أو كلها سيئة، إما أسود أو أبيض، دون وجود منطقة رمادية في المنتصف.
كأن يشعر شخص بأنه غبي، لذلك لا بد أنه غبي. الشعور بالخوف من ركوب الطائرة، ومن ثم الاستنتاج بأن الطائرات لا بد أن تكون وسيلة خطيرة للسفر.
فيما ينطوي التصنيف الخاطئ على وصف حدث مع لغة لها دلالة قوية على تقييم الشخص لهذا الحدث.
تحدث تشوهات التصفية الذهنية عندما يركز الفرد فقط على التفاصيل السلبية للموقف ويستبعد الجوانب الإيجابية. كأن يتلقى يوسف الامارات في الغالب مجاملات وتعليقات إيجابية حول العرض التقديمي الذي قدمه في العمل، ولكنه تلقى أيضا جزءا صغيرا من النقد.